
















أولا: إعداد مجموعة من الشباب الجزائري المسلم الحافظ لكتاب الله حفظا متقنا مع مراعاة أحكامه وكذا فهمه والعمل به.
ثانيا: إنشاء مؤسسة وطنية للقرآن الكريم تحوي تحتها مراكز للدراسات القرآنية في مختلف المجالات ومعاهد للتحفيظ المكثف وكذا مراكز لتعليم أحكام التلاوة وتدبر القرآن يمتد نشاطها عبر كامل التراب الوطني مع إقامة نشاطات نوعية وبرامج خاصة.
المؤسسة الأولى وطنيا في مجال القرآن الكريم، بتكوين 15000 حافظ لكتاب الله، من خلال المخيمات والدورات، مع إنشاء مركز دراسات متخصص و6 معاهد جهوية وفروع عبر 48 ولاية خلال 10 سنوات.
إعداد جيل رباني قرآني حافظ للقرآن الكريم، متقنا لأحكامه، عارفا بتفسيره، متدبرا لمعانيه، متمكنا في علومه، يساهم في النهضة الحضارية الشاملة للوطن والأمة.
#النهضة_بالقرآن_الكريم #مخيمات_الحفظ_المكثف_الصيفية #مخيم_وهران_للقرآن_الكريم #الموسم_السادس دموع وأشواق في ختام مخيم الفتيات أسدل صبيحة هذا السبت 22 جويلية ستار الوحدة الثانية للفتيات من #مخيم_وهران_للقرآن_الكريم_2018 بحضور كوكبة…
أكمل القراءة »بسمِ اللّٰه الرحمن الرّحيم. يبتهج القلب كلما رأى إخوانا له قلوبهم معلّقة بكتاب اللّه، توّاقون لحفظه وإدراكه، يجتاحهم الحزن لفُرقة مجالسه.…
أكمل القراءة »القرآن الكريم هو الكتاب المؤسس للأمة، هو الذي بنى أصولها و كيانها، هو الذي بعث وجودها و أعطاها قيمتها وقدرها. هذا الكتاب هو الذي يحتاج أن نشيعه و ننشره ، فالتعود بالقرآن قراءة وسمعا و…
أكمل القراءة »